شرعت التحالفات البرلمانية العراقية الموالية لإيران في تحركات ضاغطة على حكومة عادل عبدالمهدي خصوصا وزارة الخارجية لمقاضاة التحالف الدولي بقيادة واشنطن، وطلب تعويضات لتدميره البنية التحتية وقتل مئات المدنيين بطريق الخطأ.
ودعا تحالف الفتح الذي يقوده هادي العامري الخارجية العراقية إلى مقاضاة التحالف الدولي، لقتله العديد من العراقيين، وتدميره البنى التحتية. وقال النائب عن التحالف حسن سالم، في بيان: بعد اعتراف التحالف الدولي بقتل العديد من المواطنين بالخطأ، فإن على الخارجية التحرك لمقاضاته إنصافا للدماء العراقية. وطالب التحالف الدولي بدفع تعويضات إلى العراق عن الأضرار الكبيرة التي تسبب بها من عمليات تدمير البنى التحتية، من خلال عمليات قصف غير مدروسة.
من جهة أخرى، كشفت الجبهة التركمانية محاولات كردية لاستمالة بغداد للسيطرة على كركوك. وقال رئيس الجبهة أرشد الصالحي، في بيان، إن كركوك النفطية وخصوصيتها التركمانية وعراقية وجودها، ستفجر أزمة جديدة وستحرق العراق والمنطقة إذا لم يتم التعامل معها بحذر. وأضاف أن «محاولات الحزبين الكرديين من جعل كركوك صفقة بين أربيل وبغداد مسار خاطئ، وإلا سيتفرقون إلى إدارتين مستقلتين»، ولفت إلى أن محاولة الديموقراطي الكردستاني إخضاع بغداد إلى ضغوطات إقليمية والسيطرة على كركوك أمنيا وعسكريا بعد ١٦ أكتوبر مسار خاطئ».
ودعا تحالف الفتح الذي يقوده هادي العامري الخارجية العراقية إلى مقاضاة التحالف الدولي، لقتله العديد من العراقيين، وتدميره البنى التحتية. وقال النائب عن التحالف حسن سالم، في بيان: بعد اعتراف التحالف الدولي بقتل العديد من المواطنين بالخطأ، فإن على الخارجية التحرك لمقاضاته إنصافا للدماء العراقية. وطالب التحالف الدولي بدفع تعويضات إلى العراق عن الأضرار الكبيرة التي تسبب بها من عمليات تدمير البنى التحتية، من خلال عمليات قصف غير مدروسة.
من جهة أخرى، كشفت الجبهة التركمانية محاولات كردية لاستمالة بغداد للسيطرة على كركوك. وقال رئيس الجبهة أرشد الصالحي، في بيان، إن كركوك النفطية وخصوصيتها التركمانية وعراقية وجودها، ستفجر أزمة جديدة وستحرق العراق والمنطقة إذا لم يتم التعامل معها بحذر. وأضاف أن «محاولات الحزبين الكرديين من جعل كركوك صفقة بين أربيل وبغداد مسار خاطئ، وإلا سيتفرقون إلى إدارتين مستقلتين»، ولفت إلى أن محاولة الديموقراطي الكردستاني إخضاع بغداد إلى ضغوطات إقليمية والسيطرة على كركوك أمنيا وعسكريا بعد ١٦ أكتوبر مسار خاطئ».